تلعب التغذية الورقية اليوم دورًا مهمًا في إنتاج المحاصيل.

فمن الملاحظ أن بعض المحاصيل تتم تغذيتها بشكل حصري تقريبًا من خلال الأوراق فقط.

في كثير من الحالات الأخرى، يشكل الامتصاص عن طريق الأجزاء الهوائية الوسيلة العملية الوحيدة لتوفير عناصر غذائية محددة.

وفي جميع المحاصيل تقريبًا، ستلعب التغذية الورقية في النهاية دورًا ما في تغذيتها في وقت أو آخر أثناء تطورها.

من الممكن أن تكون التغذية الورقية أداة إدارية فعالة للتأثير بشكل إيجابي على مراحل نمو ما قبل الحصاد من خلال مقاومة الإجهادات البيئية الناجمة عن ظروف النمو المعاكسة و/أو ضعف توافر المغذيات.

حيث يمكن للتطبيقات الورقية المبكرة أن تساهم في صناعة محصول جيد كماً ونوعاً، إما عن طريق تحفيز إعادة نمو أكثر قوة أو تعظيم العائد خلال فترة مرحلة النمو المحتملة.

تستهدف التغذية الورقية مراحل النمو التي تنخفض فيها معدلات نمو النباتات عند ضعف عملية التمثيل الضوئي وقلة نشاط الجذور وسوء امتصاص العناصر الغذائية، في محاولات للمساعدة في نقل العناصر الغذائية إلى البذور أو الفاكهة أو الدرنات، كما تهدف التغذية الورقية إلى تأخير عمليات الشيخوخة الطبيعية خاصة في الخضار الثمرية والمحاصيل الادخارية .

تساعد في التصحيح السريع لنقص العناصر الغذائية.

يمكن دمج الرش الورقي مع رشات أخرى مثل مبيدات الآفات.

عندما تكون التربة فقيرة بالعناصر الغذائية يكون التطبيق الورقي آنذاك مفيدًا جدا.

عندما تكون الاستجابة السريعة للنمو مرغوبة، يمكن رش الأسمدة الورقية.

#الرش_الورقي مفيد وأساسي في الترب التي تعاني من ظاهرة التضاد بين العناصر .

يمكن تطبيق الرش الورقي في حالات الظروف المعاكسة مثل مرض تعفن الجذور والجفاف.

يمكن أيضًا الرش الورقي في حالة عدم وجود رطوبة كافية في التربة السطحية لامتصاص العناصر الغذائية عن طريق جذور النباتات.

استخدم فقط كميات قليلة من الأسمدة.

تحسين الإنتاجية ومعايير الجودة النوعية.